الجواب: سجدة الشكر يشرع فعلها عندما يحدث للإنسان المسلم نعمة كان يتمناها وينتظرها أو ينجو من كرب ومكروه وقع به أو أوشك على الوقوع به، فإذا سلم من ذلك أو حصلت له نعمة والمطلوب الذي كان يتمناه فإنه يسن له أن يسجد لله سجدة واحدة يسبح الله فيها ويشكره على حصول النعمة وزوال المكروه، ولا يشترط لها الوضوء.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2 (170/6)
السؤال: بالنسبة لسجدة الشكر ما الدعاء الذي يقرأ فيها؟ وهل يمكن تعظيم الله فيها وتمجيده وتنزيهه؟ وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم معنى الحديث: «أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فأنه قمن أن يستجاب لكم»؟
الجواب: يقال في سجدة الشكر ما يقال في سجود الصلاة من تسبيح وتنزيه وشكر لله تعالى ودعاء.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2 (6-171/170)
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2 (170/6)
السؤال: بالنسبة لسجدة الشكر ما الدعاء الذي يقرأ فيها؟ وهل يمكن تعظيم الله فيها وتمجيده وتنزيهه؟ وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم معنى الحديث: «أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فأنه قمن أن يستجاب لكم»؟
الجواب: يقال في سجدة الشكر ما يقال في سجود الصلاة من تسبيح وتنزيه وشكر لله تعالى ودعاء.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ج2 (6-171/170)