الجواب: إذا كانت السرعة لا تخل بالمعنى فلا حرج في ذلك، ولكن عدم السرعة أفضل عملا بقوله تعالى {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} ، وتأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم في قراءته في الصلاة.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (198/7)